أكتب...لك انت لا احدا سواك أخط إلى قمري الذي يدور في فلك حياتي فتنيره،الى تلك الحلوة كعسل النحل... الحنونة كأم ...التونسية كرمز الحب والحرية...الى تيسير آخر الحب مهما انقطعت السبل و منعني اللا تواصل في التواصل هذا لا يعني انعدامك من على ظهر الذاكرة ،سأحاول يا قليبي أن امتطي بك الى عالمنا وطنه أنا... عاصمته انت! لاأتجول في شوراعك رفقتك فإنك ياعمري لم لن تفارقي مخيلتي ولا حتى فكري منذ ميلاد صغيرنا ليكبر امام عينينا فرفقا ايها القلب وأنقذيهي من اليتم وهو يسعى حالما بمعيتي ان يرى النور بعد شهرين من الان ليتربى في احضنانا ...صغيرا لم نعطي له اسما بعد فهو فصيلة الحب إذن لا بأس أن نسميه بلقاسم كاسم ولدنا الذي نحلم به كل سرحة فكر وفي غفلة من وعيينا ...حبيبتي سأترجل قليلا بشوارعك ياعاصمتي و بلقاسم هو دليلي او هو الجيبياس ستكون وجهتي الان الى شواطئ عينيك الى الاسودان، كل اسود ياقلبي يرمز الى الحداد الا عيناك فهما عرسي انا ومتنفسي أهدأ حين انظر فيهما...أهدأ كطفل كا يبكي غياب أمه فضمته ثم أتدحرج قليلا الى ثغرك الباسم لأرتشفك كقهوة مأنوسة برواية من روايات عطرك ثم استريح قليلا بعد ان اضع سماعتي على انغام صوتك ومصطحبا طيفك اطأطأ رأسي كي ارى ما في جعبة هاتفي فإذ هو على صورتك وانت تمسكين قلما بيمينك ويسراك مستندتا على ورقة الرسم... متمتما في قلبي "سبحان من سواك" تمنيت لو ذلك القلم أنا تارة تضعينه على شفتيك فأقول في عقلي كان الله في عونك،وتارة ترسمين به على الورقة فأقول عثرت العيون الحلوة على ضالتها
16اوت2019
نحس روحي في كشمار ليل شتاء طويييل ظالم دامس بارد مش كشمار فراقك لا أما طبيعتك وشخصيتك وقت كنت نشك في حد تقلي احسني الظن وقت نجي متغششة تقلي اهدي ما تتسرعيش ما كان عليك جاوبتي ولا تصرفتي هكك بالعقل تو نلقاو حل أنا معاك لا تخممي كان مخك أكبر من عمرك وعمري كنت نحسك معلمي أستاذي أبي منك نتعلم ونسمع كلامك ونحفظ منك ما انبر خيط في ابرة كان بمشورتك قربك من ربي وايمانك القوي كانو مقزمين الاذى في مخي كنت تذكرني بربي وصلاتي وقيامي وأذكاري كنت في وقت فراغك تقرالي من مصحفك وتكتبلي الايات كنت حليم متفهم أقرب مما يكن من روحي الي ما نقدر نبوح بيه لروحي نصارحك بيه كل المواضيع مباحة حرة دون قضبان الغيرة والشك عمرك ما مشيت لمكان وكتمت على انفاسي بتليفوناتك ولا ميساجاتك ولا شكك ولا عمرك حاسبتني حتى علاش وخرت ولا عمرك لمتني كنت تؤمن بمخي واختياراتي وافكاري وتقلي واعية وتعرف تتصرف المواضيع الي تعرف فيهم مصلحة ما ترجعليش فيهم بالنظر عندي ثيقة فيك وتو غير السالف ذكرو رجعت لتفكير عمرك وتفكير جل الشباب الي ما عندهم ثيقة في صحباتهم رجعت ضعفت وخليت كيد ضعيف يغلب رهان قلبك وسعادتك ضيعت بنتك بعد حمايتها ودلالها حتى احساسك وطيبتك وحنيتك تبدلت نيتك السمحة الصافية وقلبك الابيض الطاهر ادنس كان نهار تفكرتك حتى صدفة راني نتذكر مصطفى 2018 كهو خاطر عمري لا نسيت ولا راح انسى ذاك الرجل المثالي بكل المقاييس لن يعيده التاريخ وباذن الله السميع العليم كان مازال مكتوبي مع اي رجل ابني راح ربيه على طبيعتك ونزرع فيه الي تعلمتو منك وعشقتو فيك حد ما ضامن ولا يعرف المكتوب واش فيه والي يقول العكس يجهل ويكفر
إرسال تعليق