سيدة الورد
كأن الصباح و تاريخه الفيروزي كله و سيرة القهوة و سنة الشرود في أطوارها كلها تخصك وحدك من دون عذارى الإنشراح و سيدات الورد في حدائق الإصباح ....
فلا تتأخري كثيرا عن النهوض من رقدة القصيدة لترابطي على مدخل البركات ...
هناك حيث تتحالفين أنت و أساطير البشرى ثم تغيبين بين قوسين من رحيق الهناء ....
يا ريحانة كلما مستها شمس صباح خجولة صارت ٱية من الٱيات ....
إرسال تعليق