يصافحني اسمك مع بدايات المطر فيأخذ أثرا من قلبي في كفه البهيجة ليهديه زخات شجية ترتدي صوتك الرهيف ...
و يغالبني نعاس معانيه فيسترخي معناي على مرمر أحرفه المخملية و يغفو وجداني على جبين الإرتياح قرير الوتين يغمره اندهاش الليل و انبعاثك من حناياك كانبعاث البشرى اللطيف ...
و تمشي إليك روحي تدلف سرورها كلما حطت على أعالي انتظارها نسمة دافئة من بريد ابتسامك أو مسها طائف ظريف من عجاب همسك العفيف...
إن في نبرته الشجية موسيقى تتنزل من ٱلة سماوية الوتر نغمها نشيد خلاص وفواصلها وقفات وسيمة على أعتاب المسك و و السكر ...
إرسال تعليق