و لأني أحبك
و لأني أحبك... ترجلت عن كبريائي و احتضنتك و الدنيا من حولك تبكي مشتاقة لفنون ابتسامك... و بلابل شتى تخوم بالحوار علها
تظفر بقبس من انوار همسك و موسيقاه الوردية تصلح به ما ضاع منها من نشوة التغريد ...
رأيتك في جميع القصائد كنبذة مختصرة حيوية الدلال عن نكهة المواعيد ....أو قافية في عنفوان العيد .. و لكني لم أرك كما رأيتك فيك...
أنت أروع عندما تكونين أنت... لا بحر قد يضاهيك...
تلفتين انتباه الأغاني...تستفزين الأماني ....تمشين الهوينة على حلاوة الأيام كفاكهة سماوية لذيذة الباطن و الظاهر حد التفاني ...
أو كبسمة سلام تطل من شرفة المكان على احلى مافي الزمان من ظاهرة الحب و الأمان...
إرسال تعليق