يا رواية كلما مسها عنواني صارت أغنية
كلما هب صباحك على روحي الراسية في مرافئ أيامك منذ قصيدة و انشراح أجدني في منتهى الطفولة ...يدي تصافح يد الألق و فؤادي حر يعدو و يهتف في شوارع وجدانك ....
تستيقظين في قلبي فأضع يدي عليه ثم أقبلها..ليس في وسعي إلا أن أفرح أكثر ........
كي أعيشك مهبا لإلهامي و أحياك عاصمة من شهد لأحلى نوبات سلامي ....
فابتهجي و مري على البال مرور اليمام ...
كي أرى كيف يتفتق اسمك من صدق الأماني ...
و كيف يصبح اسمي بك حبيبا لعفاف التفاني ...
كم أتوق إليك يا رواية كلما مسها عنواني صارت أغنية
من أطهر الأغاني ....
إرسال تعليق