و لعينيك أسماء شتى مبتدأها سحر غائر في نعمة
الصباح و خبرها في محل ابتسام الرزق على ٱفاق البشرى و الإنشراح ...
و ليديك حرفة حرير راسخة في نعومة الكرم تروض ارتباك الوجدان ...كلما مسهما نسيم البريد نبتت على راحتيهما قصيدتان ...قصيدة منك و الأخرى لك ...غارقتان في قافية
الأمومة تداعبان بحر التحنان ...شريفتان تلهمان عطش الكيان ...
و الحكاية قرب أحضانك أخت عزيزة لرحمة المواقد و الأنس الفريد ...كل فصل منها حبيب للبهجة ترعاه حبكة الطفولة و أحداث شهد حيوية الحلاوة كصبيحة خجولة يغازلها عيد ...
و وجهك كوكب ياسمين صبوح أو كبحر عز يتواضع تارة و تارة يهيج ...ثم سرعان ما تداعبه شمس فتهتز وجنتاه و تنبتان من كل حياء بهيج....أو تغريه الحياة بابتسامة فيشرق كحديقة وداد طفولية الأريج ...
إرسال تعليق